صحة الجيل أولاً

من يضع صحة الإنسان في المقام الأول فإنه يحافظ عليه ويضمن استمرار الحياة في مسارها السليم، وحين يبدأ التوجه لذلك منذ مراحل الطفولة على مقاعد الدراسة فالغاية تكون تأسيس جيل قوي البنية صافي الذهن قادر على المساهمة في صناعة الغد. من هنا تأتي الاشتراطات الصحية التي حددتها وزارة التربية والتعليم للمقاصف المدرسية بناء على المعايير العالمية لتضع النقاط على الحروف، وتوضح للجميع أنه لا تراجع أبداً عن الشروط حتى لو تأخر التطبيق، فالمسألة متعلقة بصحة جيل كامل.